قال شوقي أمير الشعراء :
قم للمعلم وفه التبجيلا
كاد المعلم أن يكون رسولا
ورد عليه طوقان :
يقول شوقي وما درى بمصيبتي
قم للمعلم وفه التبجيلا
من خلال هذه الأبيات المعارضة لبعضها أردت طرح قضية مهمة هل المعلم يستحق التبجيل كما يقول شوقي أم أن التعليم لم يعد كما كان كما يقول إبراهيم طوقان ما حال التعليم الآن من وجهة نظركم أتمنى على الجميع المشاركة ؟ وختاما هل تجدون حال المعلم الآن كبيت الشعر لشوقي لكن بعد التحريف وهو :
قم للمعلم وفه الدينارا
كاد المعلم أن يكون حمارا
طبعا مع الاحترام لمن في مهنة التعليم لكن هل تجدون هناك معلمين لا يستحقون أن يكونوا في هذه المهنة ، وهي نقطة أيضا أتمنى عليكم أن لا تغفلوها .